title

تعديل

طالب التوجيهي بحاجة الى توجيه في كل نقطة وعليك كطالب ان تكون مستمعا جيدا لخبرات من سبقك من الطلاب , هذه المدونة لدع مطلاب التوجيهي او الثاني ثانوي في كل البلاد العربية املين من ان تتحقق الفائدة عامر جرادات

facebook



إجابات اسئلة سورة فاطر

                          الاستيعاب والتحليل:١- وضح مستعينا بالمعجم – معنى كل كلمة مما يأتي مبينا مفردها:
مواخر: جمع ماخرة و هي السفينة تشق الماء . / جُدد: جزء الشيء يخالف لونه سائر جسده . / غرابيب: جمع غِربيب و هو شديد السواد . ٢- ضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة في ما يأتي:١- ﴿ ولا يغرنكم بالله الغرور ﴾ ( الغرور ) في الآية تعني: ب- الشيطان٢- يدل قوله تعالى: ﴿ فأنّى تُؤفَكون ﴾ على أن الكفار: أ- يقرّون بأن الله الخالق وينصرفون عنه ولا يوحدونه.٣- ﴿ وإن يكذبوك فقد كُذّبت رُسُلٌ﴾ الغرض من تنكير لفظ (رسل): ب - التكثير.٣- ما سبب تسمية السورة ( سورة فاطر )؟سميت(سورة فاطر) لذكر هذا الاسم الجليل في طليعتها لما في هذا الوصف من دلالة على الإبداع والاختراع والإيجاد على غير مثال سابق ،ليشير إلى عظمة الله .٤- الأساس في الخلق التباين وليس التماثل.أ - اذكر خمسة مخلوقات ورد ذكرها في الآيات السابقة يتباين فيها أبناء الجنس الواحد. الثمرات و الجبال و الناس و الدواب و الأنعام .ب - ما أساس التفاضل بين الناس في ميزان الله تعالى؟ أساس التفاضل بين الناس التقوى .٥- قالى تعالى: ﴿ إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير ﴾ في الآية السابقةثلاثة مواقف للكفار مع أصنامهم في الدنيا والآخرة. وضّحها .أ. إن تدعوهم لا يسمعون دعاءكم . / ب. إن سمعوا على سبيل الفرض فلن يستجيبوا . / ج. إن الآلهة التي يعبدوا تتبرأ منهم يوم القيامة و من عبادم لها .٦- تشير الآية العاشرة إلى ما ألحقه كفار قريش بالرسول – صلى الله عليه وسلم – من أذى. تحدّ ث عن مكر قريش للنبي – صلى الله عليه وسلم –في دار الندوة. اجتمعت قريش في دار الندوة يتشاورون في إحدى ثلاث : حبسه وقتله و إخراجه .٧- اعقد مقارنة بين ف ريقي الإيمان والكفر كما ورد في الآيات الكريمة وفقا للجدول الآتي:فريق الإيمان :١. عملوا الصالحات٢. الأجر الكبير للمؤمنين .٣. المؤمن بصير سميع .٤. يدعون الله تعالى .٥. يرون الحق حقا فيتبعونه و يرون الباطل باطلا فيجتنبونه .١ الكفار :::. ارتكبوا المعاصي .                                   ٢. العذاب الشديد للكافرين .٣. الكافر أعمى أصم لا يهتدي .٤. يدعون آلهة لا تسمع دعاءهم فهم مشركون .٥. زين لهم سوء عملهم فرأ وا الباطل حقا .    قضايا لغوية :١- قال تعالى:﴿ يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ﴾ . وضّح الدّلالة اللغوية والمعنوية لكلمتي: الفقر والغنى في الآية الكريمة.الدلالة اللغوية : الفقر : العوز و الحاجة ، فقر فلان ؛ قل ماله .الغنى : غني فلان ؛ كثر ماله . الدلالة المعنوية : الفقر : الإنسان ناقص يحتاج إلى الله عز و جل .الغنى : الكمال : الله عز وجل كامل لا يحتاج إلى شيء .

أ - تضمنت هذه الآيات أمثلة متعددة على الطباق. اذكرها موضحا المعنى المستفاد من ورودها::::الأعمى و البصير ، الظلمات و النور ، الظل و الحرور ، الأحياء و الأموات . و المعنى المستفاد من الطباق هو تأكيد المعنى و إبرازه من خلال إيراد المعنى ومضادهفكل ضد من الأضداد الواردة في الآيات مثل ضربه الله تعالى للمؤمن و الكافر ، أي كما لا تتساوى هذه الأضداد لا يتساوى المؤمن و الكافر .ب- وضّح دلالة قولة تعالى: ﴿ وما يستوي الأحياء ولا الأموات ﴾.المقصود بالأحياء المؤمنون ، و الأموات الكفار .ج - قال تعالى: ﴿ وما يستوي الأعمى والبصير ﴿ ١٩ ﴾ ولا الظلمات ولا النور ﴾. وضّح الغرض الذي أفاده تكرار حرف النفي في ( ولا النور ).( لا ) زائدة لتأكيد معنى النفي .٣- قال تعالى: ﴿ وما يستوي البحرانِ هذا عذبٌ فراتٌ سائغٌ شرابُهُ وهذا مِلْحٌ أُجاجٌ ومن كُ  ل تأكلون لحمً ا ط ريا وتستخرجون حِلْيَةً تَلبَسونها وتَرىالفُلكَ فيه مَواخِرَ لتبتغوا من فَضْل هِ ولعلّكم تشكرون ﴾.أ - قارنت الآية الكريمة بين النهر والبحر. وضّح أوجه التشابه والاختلاف بينهما كما وردت في الآية الكريمة.الاختلاف بينهما أن ماء النهر عذب فرات سائغ ش رابه،فماؤه حلو شديد الحلاوة،يكسر وهج العطش،و يسهل انحداره في الحلق لعذوبته،و ماء البحر ملح أجاجيلذع حلق الشارب لمرارته و شدة ملوحته و تسير فيه السفن . و يتشاان في أن كليهما يستفاد مما يستخرج منه من طعام كالأسماك وغيرها،وحلية كاللؤلؤ .ب - ما دلالة البح رين في الآية الكريمة؟ وضّح إجابتك.يضرب الله تعالى مثلا للمؤمن و الكافر وينبه على قدرته العظيمة في خلق الأشياء المختلفة فقال (و ما يستوي البحران) أي لا يستوي ماء النهر و لا ماءالبحر،فماء النهر عذب و ماء البحر مالح ، فكما لا يتساوى هذان النقيضان لا يتساوى المؤمن مع الكافر و لا البّار مع الفاجر.٤- استخرج من الآيات ما يتوافق في معناه مع ما يأتي:. ( أ - قال تعالى: ﴿ وإن يمسسك الله بضرٍ فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا رادّ لفضله ﴾. [ يونس ( ١٠٧ ) ] الآية ( ٢. ( ٢٢- ب- قال تعالى:﴿أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارجٍ منها﴾[ الأنعام ( ١٢٢ ) ] الآيات( ١٩ج - قال تعالى: ﴿ وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدوّ بئس. ( للظالمين بدلا ﴾. [ الكهف ( ٥٠ ) ] الآية ( ٦. ( د - قال تعالى: ﴿ وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ﴾. [ الأنفال ( ٣٠ ) ] الآية ( ١٠٥- خُتم عدد من الآيات باسم أو أكثر من أسماء الله الحسنى، تبيّن العلاقة بين معنى كلّ اسم من أسماء الله الحسنى ومضمون الآية قبله.الآية الأولى : ابتدأت الآية الكريمة بالثناء الكامل و الذكر الحسن مع التعظيم و التبجيل لله جل و علا خالق السماوات و الأرض و منشئها و مبدعها وموجدها من غير مثال سبق و جاعل الملائكة رسلا بين الله و أنبيائه لتبليغهم أوامر الله ، فالله عز وجل قادر على ما يريد له الأمر و القوة و السلطان ، لا يمتنععليه فعل شيء أراده و في ذلك دلالة على كمال قدرته عز وجل و شمول نعمته . لذلك ضمنت الآية باسم الله " القدير " .الآية الثانية:بين الله نفاذ مشيئته،و نفوذ أمره في هذا العالم الذي فطره و من فيه،و اخضعه لإرادته و تصرفه،فهو العزيز القاهر لكل شيء الغالب على أمره الحكيمفي فعله الذي يرسل الرحمة و يمسكها و فق حكمته،فيخبر الله تعالى في هذه الآية أن ما شاء كان و ما لم يشأ لم يكن،و أنه لا مانع أعطى و لا معطي لما منع .الآية الرابعة عشرة:تحدثت عن صفات آلهة الكفار و موقفهم منها يوم القيامة و ختمت باسم الله تعالى ( الخبير ) لأنه خبير بخلقه عالم بالغيب سبحانه و تعالى .الآية الخامسة عشرة:الخطاب لجميع البشر لتذكرهم بنعم الله الجليلة عليهم،فأنتم المحتاجون إليه تعالى في بقائكم وأحوالكم وفي الحركات والسكنات،فالله تعالى يخبربغنائه عما سواه وبافتقار المخلوقات إليه وبتذللها بين يديه فهو تعالى الغني عنكم بالذات أي هو المنفرد بالغنى لا شريك له وهو الحميد في ما يفعله ويقوله ويقدره و يشرعه .الآية الثامنة و العشرون : تعليل لوجوب الخشية و الإيمان فقوله عزيز و غفور دالان على عقوبة العصاة و قهرهم و إثابة أهل الطاعة و العفو عنهم و المعاقب والمثيب حقه أن يُخشى ، فالله عز وجل غالب على كل شيء بعظمته غفور لمن تاب و أناب من عباده .٦- وضّح الصورة البيانية في الآيات الآتية:أ. ﴿ وما يستوي الأعمى والبصير ﴾. تشبيه الكافر الذي يتخبط في الضلال بالأعمى الذي يتخبط في الظلام فكلاهما لا يعرف طريق الهداية . و تشبيه المؤمنالمستنير بنور القرآن العظيم فأبصر طريق الحق و اتبعه بالبصير الذي اهتدى طريقه لأن كليهما عرف طريق الهداية .ب.﴿ وما أنت بمسمع من في القبور ﴾. تشبيه الكفار بالموتى لأن كليهما لا يسمع كتاب الله و لا ينتفع بمواعظه .ج. ﴿ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك له ﴾. شبه الرحمة بالبناء تفتح أبوابه و ليس هناك من يقدر على إغلاقها .٧- ما المعنى البلاغي للاستفهام في الآيات الآتية؟أ. ﴿ فكيف كان نكير ﴾. التهديد .ب.﴿ فأنّى تُؤفَكون ﴾. الإنكار .ج. ﴿ هل من خالق غير الله ير زقكم من السماء والأرض ﴾. النفي .١. ميّز المزيد من المجرّد مما تحته خط في الآيات الآتية:أ - ﴿ يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل ﴾. مزيدب - ﴿ إن يشأ يذهبكم ويأتِ بخلقٍ جديد ﴾. مجردج - ﴿ و ما يستوي الأعمى و البصير ﴾. مزيدد - ﴿ وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شئ ﴾. مجرد٢. زن ما يأتي من الكلمات: ( قطمير ، غرابيب ، الأحياء ، تؤفكون ، تزر ) ( ف عليل ، فَعاليل ، الأفعال ، تُفعلون ، تَعِل )٣. عيّن الخبر مبيّنا نوعه في ما يأتي:أ- ﴿ إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ﴾. جملة اسمية / شبه جملةب- ﴿ هذا عذب فرات سائغ شرابه ﴾. مفردج- ﴿ يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله و الله هو الغني الحميد ﴾. مفردد- ﴿ ألم تر أنّ الله أنزل من السماء ماء ﴾. جملة فعلية٤. اقرأ الآيات ثم أجب عن الأسئلة التي تليها : أداة الشرط نوعها فعل الشرط جواب الشرطأ- ﴿ما يفتحِ اللهُ للناسِ من رحمةٍ فلا مُمْسِكَ لها وما يُمْسِكْ فلا مُرْسِلَ له من بعده وهو العزيزُ الحكيمُ ﴾. ما جازمة يفتح ، يمسك لا ممسك،لا مرسلب-﴿وإن يكذّبوكَ فقد كُذّبَت رُسُلٌ من قبلِك وإلى اللهِ تُرجع الأمورُ ﴾. إن جازمة يكذبوك فقد كذبتج- ﴿ ولو سمعوا ما استجابوا لكم ﴾. ( حرف شرط غير جازم / حرف امتناع لامتناع ) لو غير جازمة سمعوا ما استجابواد- ﴿ من كان يريدُ العزةَ فللهِ العزةُ جميع اً ﴾. من جازمة كان فلله العزةه﴿ ومن تزكّى فإنما يتزكى لنفسِه ﴾. من جازمة تزكى فإنما يتزكى٥- ما المعنى المستفاد من كل ح رف تحته خط في الآيات الكريمة الآتية :أ- ﴿ يا أيها الناسُ إنّ وعدَ اللهِ حقٌ فلا تَغُرّنّكُم الحياة الدنيا ولا يغَُرّنّكُم باللهِ الغَرورُ ﴾. ناهية جازمةب-﴿ و اللهُ خلقكم من ترابٍ ثم من نطفةٍ ثم جعلكم أزواجًا و ما تحملُ من أنثى و لا تضعُ إلا بعلمه ﴾. عاطفة تفيد الترتيب و التراخي ج- ﴿ واللهُ الذي أرسلَ الرياحَ ف تُثيرُ سحابًا فَسُقناهُ إلى بلدٍ مَيّت فأحيينا به الأرضَ بعد موتها كذلك النشورُ ﴾. عاطفة تفيد الترتيب و التعقيبد- ﴿يا أيها الناسُ اذكروا نعمةَ اللهِ عليكم هل من خالقٍ غيرُ اللهِ يرزقُكُم من السماءِ والأرضِ لا إلهَ إلاّ هو فأنّى تُؤفكون﴾. ابتداء الغاية المكانية / استئنافية٦- بين نوع الاستثناء في الآيات الكريمة الآتية :أ- ﴿ و إن من أمة إلا خلا فيها نذير ﴾. ناقص ب- ﴿ فشربوا منه إلا قليلا منهم ﴾. تام مثبتج- ﴿ إن أنت إلا نذير ﴾. ناقص د- ﴿ ما لهم به من علم إلا اتباع الظن ﴾. منقطع٧- أعرب ما تحته خط :﴿ الحمدُ للهِ فاطرِ السماواتِ والأرضِ جاعلِ الملائكةِ رسلاً أُولي أجنحةٍ مَثْنى وثُلاثَ ورُباعَ ﴾. مثنى : نعت مجرور و علامة جره الفتحة المقدرة لأنه ممنوع منالصرف منع من ظهورها التعذر . / الواو : حرف عطف . / ثلاث و رباع : اسم معطوف مجرور و علامة جره الفتحة الظاهرة لأنه ممنوع من الصرف.﴿ وإن يكذّبوكَ فقد كُذّبَت رُسُلٌ من قبلِك ﴾. الواو : استئنافية / إن : حرف شرط جازم . / يكذبوك : فعل مضارع مجزوم ( فعل الشرط ) وعلامة جزمهحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة و الواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل و الكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به .﴿ إنما يخشى اللهَ من عباده العلماء ﴾. إنما : إنّ حرف توكيد ونصب غير عامل (ما) كافة كفت إنّ عن العمل./ يخشى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمةالمقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر./ الله: لفظ الجلالة مفعول به مقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره./ من: حرف جر مبني علىالسكون الظاهر على آخره./ عباده: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة./ العلماء: فاعل مرفوع وعلامة   رفعه الضمة الظاهرة على آخره.


0 التعليقات:

إضغط هنا لإضافة تعليق

اعلان مهم